Download Terjemah Matan Tuhfatul, Athfal Wal Ghilman [Tajwid], ebook quran, ebook tajwid, audio tajwid Sa'ad Al-Ghamidi
Judul Asli : Matan Tuhfatul Athfal Wal Ghilman
Penulis : Sulaiman bin Hasan Al Jamzuriy
Penulis : Sulaiman bin Hasan Al Jamzuriy
Judul terjemah : Terjemah Matan Tuhfatul Athfal Wal Ghilman
Editor : love is rasa
Jumlah Halaman : 6 Halaman
Bidang Ilmu : Ilmu Tajwid
Resensi Kitab:
Kitab Matan Tuhfatul Athfal adalah sebuah kitab kecil dalam bentuk nadzham (syair) yang memuat dasar-dasar ilmu tajwid seperti hukum mad, hukum nun dan mim mati, dan hukum tanwin.
Pengarang kitab nadzham ini adalah Syaikh Sulaiman bin Hasan bin Muhammad Al Jamzuriy yang dinisbatkan pada salah satu kampung di Mesir yang disebut Jamzur, dekat daerah Thanthaa. Beliau lahir pada bulan Rabiul Awal tahun 1160-an.
Beliau mengambil ilmu dari banyak guru. Beliau belajar ilmu tajwid dan qiroah dengan Syaikh Nuruddin Al Mihiy. Diantara karangannya adalah Matan Tuhfathul Athfal, Fathul Aqfal Fi Syarhi Tuhfatil Athfal, dan Fathurrahmaaniy fi Qiroatil Qur’an.
PDF dengan Terjemah Indonesia
MATAN [Tanpa Terjemah]
المقدمة
يَقُــولُ رَاجِـي رَحمةِ الْغَـفُـورِ * دَوْمَـاً سُلَـيْمَانُ هُـوَ الْجَمـْزُورِى
الْحَمْــدُ لِلَّــهِ مُصَـلّـِياً عَـلـى * مُـحَمَـــدٍ وآلِــهِ وَمَـنْ تَـلاَ
وَبَعْـدُ هـذَا النَّـظْـمُ لِلْـمُرِيــدِ * فــي النُـونِ والتَّـنْوِينِ وَالْمُدُودِ
سَــمَّيتُــهُ بِتُحفَـة الأَطْفَالِ * عَـنْ شَيْـخِنَا الْمِيـهِىِّ ذِي الْكَمالِ
أَرْجُــو بِـه أَنْ يَنْـفَعَ الطُّـلاَّبَـا* وَالأَجْــرَ وَالْقَـبُـولَ وَالثَّـوَابـا
النون الساكنة والتنوين
لِلـنُّــونِ إِنْ تَسْـكُنْ وَلِلتّـَنْوِينِ * أَرْبَـعُ أَحْكَـامٍ فَخُـذْ تَبْـيِـيـنِـي
فَـالأَوَّلُ الإظْـهَارُ قَـبْـلَ أَحْـرُفِ * لِلْحَـلْـقِ سِـتٍ رُتِّبَتْ فَلـتَـعْرِفِ
هَمْـزٌ فَـهَـاءٌ ثُـمَّ عَـيْـنٌ حَـاءُ * مُـهْمَلَـتَانِ ثُــمَّ غَيْـنٌ خَــاءُ
والـثّـَانـي إِدْغَـامٌ بِسـتَّةٍ أَتَـتْ * فِـي يَـرْمَـلُـونَ عِنْدَهُمْ قَدْ ثَبَتَتْ
لَـكِنَّهَا قِسْـمَانِ قِسْــمٌ يُـدْغَـمَا * فِـيهِ بِـغُـنّـَةٍ بِيَـنْـمُو عُلِـمَـا
إِلاَّ إِذَا كَـانَـا بِـكــِلْمَـةٍ فَــلاَ * تُـدْغِـمْ كَدُنْـيَا ثُمَّ صِـنْوَانٍ تَـلاَ
وَالثَّـانـي إِدْغَــامٌ بِغَيْــرِ غُـنَّةْ * فـي الـلاَّمِ وَالـرَّا ثُـمَّ كَـرّرَنَّـهْ
وَّالثَـالـثُ الإِقْـلاَبُ عِنْـدَ الْبَـاءِ * مِيــماً بِغُـنَــةٍ مَـعَ الإِخْـفَـاءِ
وَالرَّابِـعُ الإِخْـفَاءُ عِنْـدَ الْفاضِـلِ * مِـنَ الحُـرُوفِ وَاجِـبٌ لِلْفَاضِـلِ
فـي خَمْسَـةٍ مِنْ بَعْدِ عَشْرٍ رَمْزُهَا * فِـي كِلْمِ هذَا البَيْتِ قَـدْ ضَمَّنـْتُـهَا
صِفْ ذَا ثَـنَا كَمْ جَادَ شَخْصٌ قَدْ سمَا * دُمْ طَيّـَباً زِدْ فِي تُـقَىً ضَعْ ظَالِـمَا
الميم والنون المشددتين
وَغُـنَّ مِيـماً ثُـمَّ نُونـاً شُــدِّدَا * وَسَــمِّ كُـلاً حَـرْفَ غُـنَّةٍ بَـدَا
الميم الساكنة
وَالِميـمُ إِنْ تَسْـكُنْ تَجِى قَبْلَ الْهِجَا * لاَ أَلــفٍ لَيِّــنَةٍ لِــذِى الْحِـجَا
أَحْـكَامُـهَا ثَـلاَثَـةٌ لِمَـنْ ضَبَـطْ * إِخْـفَاءٌ ادْغَـامٌ وَإِظْـهَـارٌ فَقَــطْ
فَـالأَوَّلُ الإِخْـفَـاءُ عِنْـدَ الْبَــاءِ * وَسَـمِّـهِ الشَّفْــوِىَّ لِلْـقُــرَّاءِ
وَالثّـَانـى إِدْغَـامٌ بِمِـثْلِـهَا أَتَـى * وَسَـمِّ إدغـاماً صَـغـِيراً يَا فَـتَى
وَالثـَّالِـثُ الإِظْـهَارُ فِـى الْبَقِيَّـةْ * مِـنْ أَحْـرُفٍ وَسَـمِّـهَا شَفْوِيَّـهْ
وَاحْـذَرْ لَدَى وَاوٍ وَفَـا أَنْ تَخْتَـفىِ* لِـقُـرْبِــهَا وَلاتحادِ فَاعْـرِفِ
لام آل ولام الفعل
لِلاَمِ أَلْ حَـالاَنِ قَـبْـلَ الأَحْــرُفِ * أُولاَهُــمَا إِظْـهَـارُهَا فَلْتـَعْـرِف
قَبْلَ ارْبَـعٍ مَعْ عَشْرَةٍ خُـذْ عِلْمَـهُ * مِنَ ابْـغِ حَجَّـكَ وَخَـفْ عَقِيـمـهُ
ثَانِيـهِـمَا إِدْغَـامُـهَا فـى أَرْبَـعٍ * وَعَـشْـرَةٍ أَيْـضاً وَرَمْـزَهَا فَـعِ
طِبْ ثُمَّ صِلْ رُحْمَاً تَفُـزْ ضِفْ ذَا نِعَم * دَعْ سُـوءَ ظَنٍ زُرْ شَرِيـفَاً لِلْكَـرَم
وَاللاَّمَ الاُولَـى سَـمِّـهَا قَمْـرِيَّـهْ * وَالـلاَّمَ الاُخْـرىَ سَمِّـهَا شَمْسِـيَّهْ
وأظْـهِـرَنَّ لاَمَ فِـعْــلٍ مُطْلَــقاً * فـى نَحْـوِ قُلْ نَعَمْ وَقُلْـنَا وَالْتَقَـى
المثلين والمتقاربين والمتجانسين
إِنْ فِي الصِّفَاتِ وَالمَخَـارِجِ اتَّفَـقْ * حَـرْفَانِ فَالْمِثْـلاَنِ فِـيهِـمَا أَحَـقْ
وَإِنْ يَكُـونَا مَخْـرَجـا ًتَـقَـارَبَـا * وَفـي الصِّـفَاتِ اخْتَـلَـفَا يُلَقَّــبَا
مُـتْـقَارِبَـيْنِ أَوْ يَكُــونَا اتَّفَـقَا * فِـي مَـخْرَجٍ دُونَ الصِّفَاتِ حُقِّـقَا
بِالْمُتَجَانِسَــيْنِ ثُــمَّ إِنْ سـَكَـنْ * أَوَّلُ كُـلٍّ فَالصَّـغِـيرَ سَـمِّـيَـنْ
أَوْ حُـرِّكَ الحَـرْفَـانِ فى كُلٍّ فَقُـلْ * كُـلٌّ كَبِــيرُ وافْهَمَـنْـهُ بِالْمُـثُلْ
أقسام المد
وَالمـَدُّ أَصْلِـىُّ وَ فَـرْعِــىٌّ لَـهُ * وَسَــمِّ أَوَّلاً طَبِيـعِـيّاً وَهُـــو
مَـالاَ تَوَقُّـفٌ لَـهُ عَـلـى سَـبَبْ * وَلابِـدُونِهِ الحُـرُوفُ تُجْـتَـلَـبْ
بلْ أَىُّ حَرْفٍ غَيْرُ هَمْزٍ أَوْ سُـكُونْ * جَا بَعْـدَ مَـدٍّ فَالطَّبِــيِعىَّ يَكُـونْ
وَالآخَرُ الْفَرْعِـىُّ مَوْقُـوفٌ عَلـي * سَـبَبْ كَهَمْزٍ أَوْ سُكُونٍ مُسْـجَـلاً
حُـرُوفُــهُ ثَـــلاَثَـةٌ فَعِـيـهَا * مِنْ لَفْـظِ وَاىٍ وَهْىَ فى نُوحِـيـهَا
وَالكَسْرُ قَبْـلَ الْيَا وَقَبْلَ الْواوِ ضَـمْ * شَـرْطٌ وَفَـتْحٌ قَبْـلَ أَلفٍ يُلْتَــزَمْ
وَاللِّـينُ مِنْـهَا الْيَا وَوَاوٌ سَـكَـنَا * إِنِ انْفِــتَاحٌ قَبْـلَ كُـلٍّ أُعْـلِـنَا
أحكام المد
لِلْمَــدِّ أَحْـكَـامٌ ثَـلاَثَـةٌ تَـدُومْ * وَهْـيَ الْوُجُوبُ وَالْجَوَازُ وَاللُّـزُومْ
فَـوَاجِبٌ إِنْ جَـاءَ هَمْـزٌ بَعْدَ مَـدْ * فِـي كِلْمَــةٍ وَذَا بِمُتَّصْــلٍ يُعَـدْ
وَجَـائـزٌ مَـدٌ وَقَصْـرٌ إِنْ فُصِـل * كُـلٌّ بِكِلْمَــةٍ وَهَذَا المُـنْفَصِــلْ
وَمِثـْلُ ذَا إِنْ عَـرَضَ السُّـكُـونُ * وَقْـفَاً كَتَعْـلَـمُـونَ نَسْـتَعِــينُ
أَوْ قُـدِّمَ الْهَمْـزُ عَـلَـي المَـدِّ وَذَا * بَـدَلْ كَـآمَـنُوا وَإِيَـماناً خُــذَا
وَلاَزِمٌ إِنِ السُّـكُـونُ أُصِّــــلاَ * وَصْلاَ وَوَقْـفاً بَعْـدَ مَـدٍّ طُــوّلاَ
أقسام المد اللازم
أَقْسَــامُ لاَزِمٍ لَـدَيهم أَرْبَـعَـةْ * وَتِـلْكَ كِـلْمِـيُّ وَحَرْفِـيٌّ مَعَــهْ
كِـلاَهُـمَا مُـخَـفَّـفٌ مُـثَـقَّـلُ * فَـهَـــذِهِ أَرْبَـعَـةٌ تُـفَصَّــلُ
فَـإِنْ بِـكِلْمَـةٍ سُـكُونٌ اجْـتَمَـعْ * مَـعْ حَرْفِ مَـدٍّ فَهْوَ كِلْمِـيُّ وَقَـعْ
أَوْ فـي ثُـلاَثِـيِّ الحُرُوفِ وُجِـدَا * وَالمَـدُّ وَسْـطُهُ فَحَـرْفِــيٌّ بَـدَا
كِـلاَهُـمَا مُثَـــقّـلٌ إِنْ أُدْغِـمَا * مَخَفَّـفٌ كُــلُّ إِذَا لَـمْ يُـدْغَـمَا
وَالـلاَّزِمُ الْحَـرفِـيُّ أَوَّلَ السُّــوَرْ * وُجُـودُهُ وَفِـي ثَمَـانٍ انحَصَــرْ
وَعَيْنُ ذُو وَجْهَـيْنِ والطُّولُ أَخَصْ * يَـجْمَعُـهَا حُـرُوفُ كَمْ عَسَلْ نَقَصْ
وَمَا سِوَي الحَرْفِ الثُّلاَثِي لاَ أَلِـفْ * فـَمُـدُّه مَـدّاً طَبِيـعِـيَّا أُلِــفْ
وَذَاكَ أَيْضـاً فِـي فَـوَاتِحِ السُّـوَرْ * فِي لَفْظِ حَيٍّ طَـاهِرٍ قَـدِ انْحَصَـرْ
وَيَجْمَـعُ الْفَوَاتِـحَ الأَرْبَـعْ عَشَـرْ * صِلْهُ سُحَيْراً مَنْ قَطَعْك ذَا اشْـتَهَرْ
الخاتمة
وَتَــمَّ ذَا النَّـظْمُ بِحَـمْدِ اللَّـــهِ * عَـلَـى تَمَامِـهِ بِـلاَ تَــنَاهِـى
أَبْـيَاتُـهُ نَـدٌّ بَـداَ لِـذِى النُّـهَى * تَارِيخُهُ بُشْـرَى لِمَـنْ يُـتْقِـنُـهَا
ثُـمَّ الصَّـلاَةُ وَالسَّــلاَمُ أَبَـــداَ * عِـلـى خِـتَامِ الأَنْبِـيَاءِ أَحْـمَـدَا
وَالآلِ وَالصَّــحْبِ وَكُـلِّ تَـابِـعِ * وَكُــلِّ قَـارِئٍ وكُـلِّ سَــامِـعِ
Kang linknya rusak, mohon diperbaiki
BalasHapuslink update kembali, terimakasih
HapusBismillaahirrahmaanirrahiim, kok ndak bisa didownload Mas. tolong dipermudah, jazaakallaahu khairan wa baa rakallaahu fiikum.
BalasHapussudah bisa sudah saya tambah dengan audio dari al-ghamidi agar lebih mudah dipelajari terimakasih
Hapus